تتعدد فوائد الثوّم وتختلف طرق أخذه، ومن فوائده:
التأثيرات الإيجابية للثوم:
1.خفض مستوى الكولسترول وضغط الدم:ويعتبر هذا الاستخدام هو الأكثر شيوعاً للثوم، حيث وجدت العديد من الدراسات أنّ تناول الثوم يقلّل من مستوى الكولسترول الكلّي في الدم.
2.الوقاية والعلاج من أمراض القلب والأوعية الدموية:حيث إنّه يحارب تصلّب الشرايين وتراكم الخثرات والتجلطات.
3.مكافحة الأمراض المعدية:استخدم الثّوم منذ قرون لعلاج الكثير من الأمراض المعدية التي تشمل العديد من أنواع البكتيريا والفيروسات والفطريات، وفي الأبحاث الحديثة وجد أنّ للثوم آثاراً فعّالةً في محاربة العديد من أنواع البكتيريا .
4.الوقاية والعلاج من السرطان: وجدت الأبحاث أنّ الثوم يحتوي على العديد من المركّبات المحاربة للسرطان، وخاصةً المواد المحضرة بالمستخلصات الزيتية مثل مادة (دياليل) التي لها دورٌ فعّال في مُحاربة خلايا سرطان الثدي
5.محاربة الصلع:هناك بعض الدلائل العلمية على فائدة الثوم في تحسين نموّ الشعر من خلال استخدامه كمستحضر موضعيّ مع غيره من المستحضرات؛ حيث إنّه يساعد في محاربة مرض الثعلبة.
6.فطريات الجلد:يستعمل البعض زيت الثوّم على بشرته لعلاجِ الالتهاب الفطريّ.
7.محاربة الشيخوخة: للثوم دور مثبت كمضاد أكسدة يحمي الخلايا ويحارب شيخوختها المبكرة.
8.خسارة الوزن: أسفرت بعض الدراسات أثر الثوم في محاربة السمنة والوزن الزائد.
التأثيرات السلبية للثوم:
1.أولا:تناول خمسة فصوص من الثوم أو أكثر في اليوم الواحد قد يُسبّب حرقةً في المعدة أو شعوراً بالانتفاخ.
2.ثانيا:نظراً للأثر الفعّال للثوم في تخفيض الكولسترول والضغط ودهون الدم، يجب أخذ الحيطة عند تناول كميّات علاجية منه من قبل الأشخاص الذين يتناولون أدوية الضغط.
3.ثالثا:إنّ أكثر تفاعل سيّئ للثوم مع الأدوية يظهر في دواء فيروس مرض نقص المناعة (ساكوينافير)؛ حيث أوضحت دراسة أنّ استعمال مستخلصات الثوم بتركيز 4.64 مليجرام من الألليسين في الكبسولة أي ما يعادل الكمية الموجودة في فصين من الثوم يُخفّض مستوى هذا الدواء في الدم بنسبة 51%.
4.رابعا:يجب ألا تتناول المرضعات الثوم بكميّات علاجية. لا يُتناول الثوم بكميّاتٍ علاجية إذا كنت تأخذ أيٍّ من الأدوية التي تتفاعل معه ويجب استشارة الطبيب قبل ذلك.
التأثيرات الإيجابية للثوم:
1.خفض مستوى الكولسترول وضغط الدم:ويعتبر هذا الاستخدام هو الأكثر شيوعاً للثوم، حيث وجدت العديد من الدراسات أنّ تناول الثوم يقلّل من مستوى الكولسترول الكلّي في الدم.
2.الوقاية والعلاج من أمراض القلب والأوعية الدموية:حيث إنّه يحارب تصلّب الشرايين وتراكم الخثرات والتجلطات.
3.مكافحة الأمراض المعدية:استخدم الثّوم منذ قرون لعلاج الكثير من الأمراض المعدية التي تشمل العديد من أنواع البكتيريا والفيروسات والفطريات، وفي الأبحاث الحديثة وجد أنّ للثوم آثاراً فعّالةً في محاربة العديد من أنواع البكتيريا .
4.الوقاية والعلاج من السرطان: وجدت الأبحاث أنّ الثوم يحتوي على العديد من المركّبات المحاربة للسرطان، وخاصةً المواد المحضرة بالمستخلصات الزيتية مثل مادة (دياليل) التي لها دورٌ فعّال في مُحاربة خلايا سرطان الثدي
5.محاربة الصلع:هناك بعض الدلائل العلمية على فائدة الثوم في تحسين نموّ الشعر من خلال استخدامه كمستحضر موضعيّ مع غيره من المستحضرات؛ حيث إنّه يساعد في محاربة مرض الثعلبة.
6.فطريات الجلد:يستعمل البعض زيت الثوّم على بشرته لعلاجِ الالتهاب الفطريّ.
7.محاربة الشيخوخة: للثوم دور مثبت كمضاد أكسدة يحمي الخلايا ويحارب شيخوختها المبكرة.
8.خسارة الوزن: أسفرت بعض الدراسات أثر الثوم في محاربة السمنة والوزن الزائد.
التأثيرات السلبية للثوم:
1.أولا:تناول خمسة فصوص من الثوم أو أكثر في اليوم الواحد قد يُسبّب حرقةً في المعدة أو شعوراً بالانتفاخ.
2.ثانيا:نظراً للأثر الفعّال للثوم في تخفيض الكولسترول والضغط ودهون الدم، يجب أخذ الحيطة عند تناول كميّات علاجية منه من قبل الأشخاص الذين يتناولون أدوية الضغط.
3.ثالثا:إنّ أكثر تفاعل سيّئ للثوم مع الأدوية يظهر في دواء فيروس مرض نقص المناعة (ساكوينافير)؛ حيث أوضحت دراسة أنّ استعمال مستخلصات الثوم بتركيز 4.64 مليجرام من الألليسين في الكبسولة أي ما يعادل الكمية الموجودة في فصين من الثوم يُخفّض مستوى هذا الدواء في الدم بنسبة 51%.
4.رابعا:يجب ألا تتناول المرضعات الثوم بكميّات علاجية. لا يُتناول الثوم بكميّاتٍ علاجية إذا كنت تأخذ أيٍّ من الأدوية التي تتفاعل معه ويجب استشارة الطبيب قبل ذلك.
No comments:
اضافة تعليق